في شهر الجود جادت أيدٍ بالإحسان، وساهمت ببذل وتفان،وشاركت في سقيا ضيوف الرحمن.
فهنيئًا لكل من بذل وشارك ونشر.
بفضل الله تعالى وصلت عطاياكم، ورُوي ضيوف الرحمن بسقياكم.
فقد عمّ الخير ليشمل إفطار الصائمين، وسقيا المصلين في مساجد الحرم، ومصليات النساء، ودور التحفيظ، ومواقف السيارات، والمحطات، ومنافذ مكة المكرمة.
تم توزيع أكثر من ٣٠٤٩٢٠ قارورة ماء.
تقبل الله عطاياكم، ومن سلسبيل الجنة سقاكم، ومن حوض نبيه رواكم.